العلم الزائف: الإسقاط النجمي
العلم الزائف: الإسقاط النجمي
العلم الزائف: الإسقاط النجمي، حيث يُطلق على الإسقاط النجمي أيضًا الإسقاط الأثير أو تجربة خروج الروح من الجسد. على الرغم من أن بعض الأوراق قد أظهرت إمكانية تحقيق هذا الهدف نظريًا وعلميًا، حتى لو حاولنا الدخول إلى ما وراء المعنى المادي في هذا المجال العلمي. على الرغم من وجود العديد من العلوم أو الأفكار التي تصلح في مجالات أخرى غير المعنى المادي. إلا أن الإسقاط النجمي ليس من بينها، ومن الجدير بالملاحظة أنه حتى أولئك الذين يقولون إنه من الممكن إدراكه على المستوى العلمي والنظري.
محاولة التجربة قد تسبب الجنون أو الدمار للشخص. لأن القدرة الطبيعية للدماغ البشري وفساد الجسد بشكل أو بآخر، ولأن هذه التجربة تشبه إلى حد بعيد فكرة الموت واستعادة الحياة. وإذا اعتمدنا على المصادر الدينية، فسنصل بلا شك إلى الاستنتاج حتى بدون أدنى مناقشة أو محاولة دحض جوانب معينة منه، سوف يبطله أيضًا وأن هذه التجربة حرام شرعا.
أهتمام بعض الأشخاص بتجربة العلم الزائف: الإسقاط النجمي
أشار بعض الأشخاص المهتمين بأصالة التجربة والمؤمنين بها إلى أن تعريف الإسقاط يختلف عما هو معروف حاليًا. وأن التجربة التي تخرج من الجسد “أي خروج الروح” تكون كل ليلة عندما تنام وتدخل عالم الأحلام بلقاء أرواح أخرى. فالأحلام التي حدثت في أماكن مختلفة من عالمنا، والتجول في العالم، ليست أحلام جديدة ولا مفاجئة. ففي البرزخ نلتقي الموتى في الأحلام والرؤى.
التفسير الديني للرؤى والأحلام
الآراء الواردة قد تتفق أحيانًا مع علماء النفس، لكنها في بعض الأحيان تختلف عن علماء النفس. لكن يبدو أنها أفكار منطقية. الإسقاط النجمي للروح هو مجرد فكرة ترك الجسد للتجول في عوالم أخرى وتجول الروح الطوعي.
بالإضافة إلى ربط مناقشة الإسقاط النجمي بالأحلام، يقول بعض الناس أن الإسقاط النجمي قد يكون مرادفًا لما يسمى التخاطر إلى حد ما. في التخاطر، يمكن للأرواح التواصل من خلال الأفكار. التواصل وانتشارها بين اثنين أو روحان أو أكثر. هناك أرواح أكثر في عوالم مختلفة أو في نفس العالم.
هجوم النبض
يتفق معظم الناس على أن مشكلة الانفصال عن الجسد، بالمعنى الحقيقي للكلمة، هي مشكلة غير مثبتة. ما لم يكن الموت سببا لها، وقد يجد المعنى المجازي للكلمة بعض التفسير الديني المقبول، حتى لو بدا أن معالجة المصطلح تسبب حساسية دينية لدى العلماء.