فتاوى مختصرة

تفسير قوله تعالى (والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم…)

معنى قوله تعالى ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم…)؟

السؤال

إنه يسأل عن معنى قول الله تعالى : “وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ، إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ فَإِنَّهُمۡ غَيۡرُ مَلُومِينَ ” ؟

الجواب

هذه لا تحتاج إلى السؤال ، هي واضحة ، حفظ الفرج ألا يستعمله في حرام ، في زنى أو لواط أو غير ذلك مما هو محرم كنكاح اليد الذي يسميه الناس في هذا الزمن “العادة السرية” فهذه عادة خبيثة مقيتة و هي محرمة بنص القرآن فإن قول الله : ” إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ فَإِنَّهُمۡ غَيۡرُ مَلُومِينَ ،  فَمَنِ ٱبۡتَغَىٰ وَرَآءَ ذَٰلِكَ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡعَادُونَ ” فإن وراء ذلك يشمل هذه العادة و غيرها فهو محرم أما ملك اليمين فهو أن يمتلك الإنسان ، أن تقوم جهاد إسلامية بين مسلمين و كفار فيثبى المسلمون نساء الكفار و هذا شيء معروف ، كان أيام كان المسلمون يجاهدون في سبيل الله و الآن ينظر إن لم أقل لا وجود لهذه السبايا و الله أعلم. 

معنى قوله تعالى ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم…)؟
س/ إنه يسأل عن معنى قول الله تعالى : “وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ، إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ فَإِنَّهُمۡ غَيۡرُ مَلُومِينَ ” ؟
ج/ هذه لا تحتاج إلى السؤال ، هي واضحة ، حفظ الفرج ألا يستعمله في حرام ، في زنى أو لواط أو غير ذلك مما هو محرم كنكاح اليد الذي يسميه الناس في هذا الزمن “العادة السرية” فهذه عادة خبيثة مقيتة و هي محرمة بنص القرآن فإن قول الله : ” إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ فَإِنَّهُمۡ غَيۡرُ مَلُومِينَ ،  فَمَنِ ٱبۡتَغَىٰ وَرَآءَ ذَٰلِكَ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡعَادُونَ ” فإن وراء ذلك يشمل هذه العادة و غيرها فهو محرم أما ملك اليمين فهو أن يمتلك الإنسان ، أن تقوم جهاد إسلامية بين مسلمين و كفار فيثبى المسلمون نساء الكفار و هذا شيء معروف ، كان أيام كان المسلمون يجاهدون في سبيل الله و الآن ينظر إن لم أقل لا وجود لهذه السبايا و الله أعلم. 

شاهد أيضًا: حكم السفر إلى بلاد غير مسلمة للسياحة

مصدر تفسير قوله تعالى (والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم…) موقع الشيخ صالح اللحيدان رحمه الله.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى